After World War II, foodservice packaging materials like plastic and polystyrene foam were developed. بعد الحرب العالمية الثانية، تم تطوير مواد التعبئة الغذائية القديمة مثل البلاستيك والبوليستيرين.
This method is sometimes used by aircraft modelers to assemble or repair polystyrene foam parts. وتستخدم هذه الطريقة أحيانا من قبل واضعي الطائرات لتجميع أو إصلاح أجزاء رغوة البوليسترين.
Disposable ones are made solely from polystyrene foam (such as is a disposable coffee cup) about 2 cm or one inch thick. المبردات التي تستعمل لمرة واحدة فقط تُصنع من رغاوى البوليسترين (مثل كوب القهوة الذي يتم استعماله لمرة واحدة) وسمكها حوالي 2 سنتيمتر أو إنش واحد.
It consists of a board of polystyrene foam clad with an outer facing of paper on either side, typically white clay-coated paper or brown kraft paper. ويتكون من لوح من رغوة البوليسترين المغطى بطبقة خارجية على الورق على كلا الجانبين ، وعادة ما يكون ورق أبيض مطلي بالطين أو ورق كرافت بني.
In 1998 the DOE declassified the statement that "The fact that materials may be present in channels and the term 'channel filler,' with no elaboration", which may refer to the polystyrene foam (or an analogous substance). وفي عام 1998، أزاحت وزارة الطاقة الأمريكية صفة السرية عن بيان ينص على "حقيقة أن المواد قد تكون موجودة في قنوات ومصطلح "حشوة القناة" ليس له شرح تفصيلي"، وقد يشير إلى الرغوة متعددة الستيرين (أو مادة مشابهة).
جوال إصدار